نبذة عن الدورة
حاول العلماء منذ سنوات طويلة معرفة كيف يعمل الدماغ، لأن ذلك سيساعد على الإجابة عن الكثير من الأسئلة، مثل:
لماذا بعض الأشخاص قد يكون عبقري في مجال ما ولكنه غير ناجح فيه؟
ما هو الذكاء؟ متى نقول عن الشخص أنه ذكي؟
ما هو الذكاء العاطفي؟ ما هو الفرق بينه وبين الذكاء المعرفي؟
إلى أي درجة يؤدي ذكاءنا المنطقي أو المعرفي أو كما يسمى في بعض الأحيان (عامل الذكاء) دورًا في نجاحنا؟
أيهما أكثر تأثيرًا على حياتنا ذكاءنا العاطفي أم المعرفي؟
هل ذكاءنا العاطفي ثابت أم نستطيع تطويره؟
كيف يمكن أن نستخدم الذكاء العاطفي للنجاح في حياتنا؟
في هذا المساق سنجيب على هذه الأسئلة، وسنتناول بالتفصيل الذكاء العاطفي وكيف يؤثر فقده أو اكتسابه على جوانب كثيرة من حياتنا.
ما هي أهمية هذا الموضوع؟
- أهمية إدراك الشخص للانفعالات السلبية التي تعتريه ليتمكن من السيطرة عليها وتوظيفها بشكل إيجابي
- يعتبر الذكاء العاطفي استنادًا على العديد من الدراسات أحد العوامل المؤثرة في نجاح الشخص خصوصًا في بيئات العمل.
- قوة تأثير العاطفة والانفعالات على اتخاذ القرارات ومن الأهمية أن نعرف كيفية إدارة عواطفنا.
- تأثير مهارات تحفيز الذات على التعلم الذاتي وبلوغ الأهداف
- ضعف مهارات التواصل مع الآخرين في ظل السيطرة التقنية، وهذا الموضوع يساعد على تنمية مهارات التواصل الاجتماعي
في هذا المساق سوف نتعرف على:
-
مفهوم الذكاء العاطفي ونشأته.
-
مهارة الوعي بالذات.
-
مهارة إدارة الذات.
-
مهارة تحفيز الذات
-
مهارة التعاطف
-
إدارة العلاقات الاجتماعية
وتهدف الدورة إلى:
-
أن يتعرف المتدرب على ماهية الذكاء العاطفي.
-
أن يتعرف المتدرب على مفهوم الوعي بالذات.
-
أن يتعرف المتدرب على آليات ممارسة الوعي الذات.
-
أن يتعرف المتدرب على مفهوم إدارة الذات.
-
أن يتعرف المتدرب على آليات ممارسة إدارة الذات.
-
أن يتعرف المتدرب على مفهوم تحفيز الذات.
-
أن يتعرف المتدرب على آليات ممارسة تحفيز الذات.
-
أن يتعرف المتدرب على أهمية التعاطف وفهم مشاعر الآخرين.
-
أن يكتسب المتدرب مهارات التواصل والتحكم في العلاقات مع الآخرين.